لتسليط الضوء على تاريخ الولي الصالح سيدي إبراهيم بن عمرو دفين قريتنا أفيان و الذي يحظى باحترام و تقدير ليس أهل أفيان و حدهم و إنما كل قبيلة إداوزدوت أبا عن جد منذ ما يزيد على 400 سنة ، و ما الموسم الديني الذي يقام له كل سنة ـ و لو أن الاهتمام بهذه المناسبة تناقص بشكل مهول في السنوات الأخيرة ـ و تحج إليه كل عشائر القبيلة و القبائل المجاورة ك أرغن ، إلا دليل على مدى الاحترام و العرفان بالجميل لما قدمه هذا العالم الجليل لساكنة هذه المنطقة النائية حيث درس القرآن و العلوم الفقهية و كل ما يحتاجه المسلم للقيام بمناسكه و تحصين عقيدته
قلت لتسليط الضوء على هذا الولي الصالح قمت بجمع بعض المعلومات أقدمها للقراء و لشباب أفيان خاصة:
Mots clés Google: