ونقلت الصحف عن وزير النقل والاتصالات، بينالي يلدريم، قوله إن الوضع “مقلق”، ويستلزم تعزيز إجراءات الأمن التي تبين أنها “غير كافية
وتوقعت وسائل إعلام تركية أن يكون مصدر الهجوم في روسيا، إذ أن أزمة دبلوماسية خطيرة نشبت بين موسكو وأنقرة، منذ إسقاط سلاح الجو التركي طائرة حربية روسية على الحدود مع سوريا، في 24 نوفمبر
وذكرت الصحف التركية أن مجموعة “أنونيموس” للقرصنة المعلوماتية شنت من جهتها حرباً رقمية على تركيا، وأعلنت أنها ستستمر في شن هجمات على الأنظمة المعلوماتية بسبب “دعم تركيا لتنظيم داعش
وفي بيان، كتبت المجموعة: إن تركيا تدعم داعش من خلال شراء النفط منه ومعالجة مقاتليه، إذا لم توقفوا دعمكم لداعش سنواصل هجماتنا المعلوماتية على تركيا
وقال الخبراء إنهم يجهلون حالياً مصدر هذا الهجوم الواسع
0 155 دقيقة واحدة