
هو فيلم سينمائي من إنجاز المخرج الكندي، مصطفى كشواري، ويدور حول فيروس “كوفيد 19″، مركزا بالأساس على
العنصرية والخوف المتفشي جراء انتشار الوباء
الفيلم استهل أحداثه، بمجموعة أشخاص من جنسيات مختلفة، وجدوا أنفسهم عالقين داخل مصعد، وفي لحظة تعطس فتاة ذات ملامح آسيوية، فيسيطر الرعب على الآخرين، ويشرع ن في بذل جهودهم لإنقاذ أنفسهم
كشواري وحسبما نقلته صحيفة “نيويورك تايمز” الواسعة الإنتشار فـ : الغاية من الاشتغال على الفكرة، هي إظهار الوجه الآخر من تداعيات انتشار الفيروس