
وتم تسليط ما يُعرف بـ “الضوء الأزرق” على الأنسجة، وهو ضوء الشمس الذي نراه بأعيننا، وتبين أن الأنسجة البشرية تقلّصت ولم تقم بتخزين الدهون عند التعرّض لهذا الضوء
وتوصل فريق البحث إلى أنه عندما تصل أشعة الشمس ذات الطول الموجي العادي الذي يُعرف بـ “الضوء الأزرق” إلى الجلد وتخترقه لتصل إلى الأنسجة التي تخزن الدهون تحت الجلد تقوم هذه الأنسجة بحرق جزء من هذه الدهون بدلاً من تخزينها
ولهذا الضوء تأثير معروف على الجسم وخاصة الساعة البيولوجية، فهو يزيد من مستوى النشاط والتنبه. وحثّت نتائج الدراسة على التعرّض لضوء الشمس المباشر، وخاصة الأطفال الذين يعانون من البدانة